onsdag 29 februari 2012

Mustafa Barzani kurdistan

الجــنرال(ملا مصطفى البــــارزاني)
رجـل واحـد لـكنه تاريخ شعب.

البارزاني مصطفى مفكر مشروع الكوردايتي لا يوجد كوردي واحد في عموم كوردستان لم يسمع بالبارزاني الأب. فقد كان أحد أولئك القادة العظام الذين كتبوا التاريخ الكوردي، وخاض معارك الحياة بنفسه، وعانى الكثير من المآسي من أجل شعبه، وبدأ يخطط مشروع الكوردايتي في زمن كانت القضية الكوردية نبتة صغيرة بحاجة إلى عناية، فرعاها البارزاني ورواها بعرقه ودمائه وراحته وجهده وكده لئلا تموت. نمت تلك النبتة الجميلة وهي لاتزال تعيش وتثمر. فالفضل الأول يعود له حين بدأ يسير بخطى حذرة، كما قال شكسبير ‘‘صعود الجبال تحتاج لخطى حذرة ومتمهلة‘‘. استوعب البارزاني تلك الحقيقة، فكانت خطواته حثيثة على الدرب الطويل، درب كوردستان العظيم.
http://www.flickr.com/photos/kurdistan4all/
ئه‌گه‌ر خوشه‌ويستي خاك تاوانبيت , ئه‌وا من تاوانبارترين مروڤم.

If my love for patriotic crime, I am the biggest criminals

اذا كان حبى لوطنى جريمه ، فانا اكبر المجرمين.


بارزانى سةركردى دوو شورةشانة و ريبةرى مللةتى كورد و بابى روحى و نةتةوةيي يي كوردة ...........هزار سلاف لسةر جانى وى


بارزانى ئه وسه ركرده يه بو كه له ناخه وه له كه ل ئيش وئازاره كانى نه ته وه كه ى ده زيا بويه هه ميشه جيكاى ريزوستايشى كه له كه يه تى

بارزانى ئةو سةركردةية كة هةركيز لة ناو دلى هةموو كورديكى نيشتيمان بةروةر و دلسؤز داية.


http://www.flickr.com/photos/kurdistan4all/

http://www.flickr.com/photos/kurdistan4all/
Biography of Mustafa Barzani From 14-March-1903 To 01-March-1979:
Mustafa Barzani was the primary political and military Leader of the Kurdish revolution for the half of the twentieth Century,he was the President of Kuridtsn Democratic Party(KDP).He was the most prominent political figure in the modern Kurdish politics.
Mustafa Barzani was born on 14-March-1903 in a village of Barzan in the Northern part of Iraq ( Kurdistan).
In 1906 ,at age of three after the uprising against Ottoman Empire at the time his father,grandfather,brother was executed by Ottoman, he ,his mother with the rest of his family was detained in Mousul prison.
In 1919,at age of 16,he took part in Sheikh Kurdistan's uprising commanding 300 man force.
In 1925, he visited Sheikh Piran in Northern Kurdistan as a representative of his elder brother Sheikh Ahmad Barzani.
In 1932,he commanded Barzan forces resisting the Iraqi Government.
Between years 1932-1943 he banished to various towns but he managed to escape with the help of other kurds and returned to Barzan.
In 1945 , he led the Barzan uprising against Iraqi regime which was directely helped by the British Royal Air Forces,in the same year he and his forces went to Mahabad and participated in the consolidation of the Mahabad Republics.
In 1946 , he and the other Kurds Founded the Kurdistan Democratic Party(KDP) and was elected it's President from that time until his death.
In 1947 ,after the collapse of Mahabad Republics Mustafa Barzani had to take a difficult decision specially he carries the hopes to the Kurdish nation,after he refused to surrender to the Iranian's he decided to withdraw from Kurdistan to the Former Soviet Union on foot with 500 peshmergas where they became refugees untill 1958,the process they took was full of obstacles and difficulties which was one of the historic process of Mustafa Barzani.
In 06-October-1958 after the 14th July revolution he and his peshmergas returned to Iraq,he welcomed by Kurdish and Iraqi popular masses.
In 1961 ,he led the September Revolution until the collapse in March 1975.
In 1975 after the collapse of September Revolution Mustafa Barzani lived in Iran under many restrictions because of failing health,from Iran he went to USA to receive treatment for his lung cancer,in 1979 he had decided to return to Kurdistan Via Iran but unfourtunately he died in the 01-March-1979 at Washington DC,his body was flown to Iran and burried at Shuno(Ashanoviya) in East Kurdistan,hundreds and thousands of Kurds and others mourned him in his funeral.
In 1994, his body is moved and brought across the border from Iran to Kurdistan and reburried in Barzan the place where hewas born.Yes our legendary historic hero died but his memories his sruggles for Kurdish nation are remained in our hearts and minds,we will never ever forget him.May Allah rest his soul in peace Amen.

http://www.flickr.com/photos/kurdistan4all/
اجمل ما قيل عن الزعيم ملا مصطفى البارزاني الخالد
مصطفى البارزاني


* زعيم اجتمع فيه‌ القديم والحديث ، وهو متفان من أجل شعبه.


جمال عبد الناصر
الزعيم المصري الراحل


* کان مصطفي البارزاني رجلا مهيب الطلعة ، وأعظم ، وأظهر ما کان فيه‌ عينان نافذتان تزيدان من قوة تعابير الخطوط الحازمة لوجه‌ صارم نابه‌ . تمکن منذ أيام شبابه‌ من القبض عي ناصية الأمور ، والوصول إلي قلب القضية الکردية ، وقد کشف خلال سنوات قيادته‌ للحرکة الکردية عن خبرة وذکاء دبلوماسي وحنکة عسکرية في بلوغه‌ أهداف الشعب الکردي ، کان يملک خبرة حياتية متکاملة ، يدرك تماما أسس بناء المجتمع الکردستاني ، معجبا بأولئك الأکراد الذين أهلتهم أدوارهم للقيام بالخدمات الکبري لقضيتهم .


جورج ف . آلان
سفير أمريکا في إيران العام 1947


* قائد تأريخي ظهر في تواق للحرية ، ثائر للإنعتاق من الظلم والجور .


کمال جنبلاط
الزعيم اللبناني الراحل

* في وقت من الأوقات کنت أريد أن ألقاه‌ عبر الطريق الطويل والخطر . . کان الترتيب أن أذهب إلي فيينا عاصمة النمسا ، وهناک أضع نفسي تحت تصرف مندوبين له‌ يرتبون سفري الي أو تهريبي إلي کوردستان لألتقي في قرية من قري الجبال هناک بمصطفي البارزاني قائد الثورة الکردية . کان ذلک منذ سنوات . . لکني أخيرا قابلته‌ ، وبأقصر الطرق ، وأكثرها أمانا .


محمد حسنين هيکل
المفکر القومي العربي

* إن فضائله‌ هي من طراز الشجاعة القديمة ، حتى أن الإنسان ليعجب بسموها إلي درجة ما ، عاش يقود ثورة بعد ثورة بأساليب زعيم محنك ، ولکن بلا غاية سوي الکبرياء والاستقلال . إن الحروب التي نشأ فيها کانت مشوبة بالوطنية ، وفي مهاباد وجد نفسه‌ قائدا ل ( 3000 ) مقاتل منفي في دولة لا جيش لها لحمايتها ، وبذلك جعلت منه‌ الظروف قائدا في حرب وطنية ، وکانت حياته‌ سلسلة من الحرب والنفي ، نموذج حياة کثير من الأکراد فيها قوة العزيمة وتعبر عن أقدارهم ومآسيهم ، کل هذه‌ کانت صفات بارزة في مصطفى البارزاني .


ديفيد آدامسن
صحافي بريطاني
في کتابه‌ (( الحرب الکردية ))


* إن قصة الثورة الکردية إنما هي قصة مصطفي البارزاني ، الزعيم المحارب .


الميجر أدغار أوبال
محلل عسکري بريطاني
في کتابه‌ (( الثورة الکردية )) الصادر العام 1973


* استطاع مصطفي البارزاني انتزاع أول اعتراف قانوني بحقوق الأکراد في العراق ، وهو أول اعتراف إقليمي بمطالب القومية الکردية ، والتي کانت البداية لإقرار الآخرين بمشروعية حقوق الشعب الکردي .


وليم توهي
صحيفة (( الواشنطن بوست )) 8/12/1970

* ((مصطفي البارزاني رجل عظيم . . علينا أن نقرأ تاريخه‌)) .


حسني مبارك
رئيس جمهورية مصر العربية

لحظة إطلاعه‌ علي کتاب (( مصطفي البارزاني زعيم الحرکة القومية الکردية المعاصرة )) عند افتتاحه‌ مطابع (( الأهرام )) الجديد في القاهرة العام 1996.




* وأنا أتابع مراسم دفن مصطفي البارزاني في ذلك اليوم من أيام ربيع العام 1979 م تبين لي بوضوح أن جمهور المعزين لم يکن يقوم بمجرد إلقاء النظرة الأخير علي جثمان الزعيم الکردي . . بل إنهم کانو يقومون بتوديع أهم شخصية کردية سياسية و عسکرية علي مدى التاريخ منذ صلاح الدين الأيوبي .


د . کونتر دشنر
صحافي وباحث ألماني
مؤلف کتاب (( أحفاد صلاح الدين الأيوبي ))

*

صقر کوردستان



جاذبت من صقر الشمال وإنه‌
بالعز أمنع من مطار عقاب
ومسحت غضبة قسور عن وجه‌
ولقطت من فمه‌ مرارة صاب
مستشرقا کبد السماء ، جبينه‌
للنيران ، ورجله‌ في الزاب
وسط الجبال ، لأن صم صخورها
من بعض ما إستصفي من الحجاب



محمد مهدي الجواهري
شاعر العرب الأکبر



* لم يشهد تاريخ الشرق الأوسط قائدا مثله‌ لا يتنازع عن کرامته‌ ورصانته‌ في کل الظروف العصبية التي کانت تمر بها کردستان ، وکانت ذهنيته‌ السياسة متطورة جدا تعينه‌ علي التعمق حتي يصل إلي النتيجة النهائية أو إلي قلب المسألة التي يبحث فيها .


دانا آدامز
صحافي أمريکي
مؤلف کتاب (( رحلة إلي رجال شجعان ))


* الطود الشامخ في تاريخ الشعب ورمزه‌ النضالي ، إذ ليس هناك من يعتد بنفسه‌ وبمقوماته‌ إلي الحد الذي يؤهله‌ لإلقاء درس من دروس الوطنية علي ذلك الرجل الذي رفع راية الکفاح فوق ذري جبال کردستان منذ عام 1931 م . التقي الزعيم الکردي مصطفي البارزاني في شهر مايو / أيار العام 1966 في موطن الثورة الکردية عندما کان يشغل وظيفة رئيس تحرير صحيفة لا ديبيش دو ميديالفرنسية ووصفه‌ (( بالزعيم الأسطوري لشعب يأبي الإستکانة والخضوع ))..
http://www.flickr.com/photos/kurdistan4all/

الجــنرال(ملا مصطفى البــــارزاني) رجـل واحـد لـكنه تاريخ شعب.